3\8\2009
اعتبر رئيس المكتب السياسي لحركة "أمل" جميل حايك "ان الثقافة التي تعملناها من الامام السيد موسى الصدر هي ان نصون لبنان ونحفظه ونعمل دائما على الوفاق والحوار".
وأكد في احتفال تأبيني في بلدة ميفدون، ان "لا خلاص للبنانيين الا من خلال تلاقيهم ومن خلال لبنان المحصن بالوحدة وبقوة جيشه وبدعمه، والمحصن ايضا بمجتع المقاومة".
وقال حايك: "أن الواجب يفرض علينا ان ننهض جميعا من كل الكبوات ونستفيد مما اصاب لبنان من تجارب مرة مع وضعه، ويجب الاقلاع عنها والبدء بلغة جديدة وبرسم صورة المشهد السياسي الذي يتناغم مع طموحات اللبنانيين.
ونحن نراهن في الفترة المقبلة على ان هذا المشهد سيكون له واقع جديد يتلاءم مع المتغيرات التي حصلت في المنطقة والتي اسقطت كل عناوين التحكم. نراهن على رسم صورة جديدة في طبيعة التعاطي بين اللبنانيين. نرسم الصورة المشرفة للبنان ونمضي قدما باتجاه الدولة والانتقال بلبنان من السلطة التي ارهقت الناس بسياسة الضرائب والعبث واللامبالاة واللامسؤولية الى الحضور الفاعل بموقع الراعي للرعية وليس المتاجر فيها والذي تجاوز حقوقها ويتجاوز حدود الطمأنينة التي نسعى ان تكون في مجتمع محصن بالاستقرار والامن والاقتصاد لكي ينطلق لبنان القوي الى محيطه العربي بشكل فاعل ويكون عامل ثقة وقدوة في مواجهة المشروع الصهيوني الذي يستهدف المنطقة برمتها".
اعتبر رئيس المكتب السياسي لحركة "أمل" جميل حايك "ان الثقافة التي تعملناها من الامام السيد موسى الصدر هي ان نصون لبنان ونحفظه ونعمل دائما على الوفاق والحوار".
وأكد في احتفال تأبيني في بلدة ميفدون، ان "لا خلاص للبنانيين الا من خلال تلاقيهم ومن خلال لبنان المحصن بالوحدة وبقوة جيشه وبدعمه، والمحصن ايضا بمجتع المقاومة".
وقال حايك: "أن الواجب يفرض علينا ان ننهض جميعا من كل الكبوات ونستفيد مما اصاب لبنان من تجارب مرة مع وضعه، ويجب الاقلاع عنها والبدء بلغة جديدة وبرسم صورة المشهد السياسي الذي يتناغم مع طموحات اللبنانيين.
ونحن نراهن في الفترة المقبلة على ان هذا المشهد سيكون له واقع جديد يتلاءم مع المتغيرات التي حصلت في المنطقة والتي اسقطت كل عناوين التحكم. نراهن على رسم صورة جديدة في طبيعة التعاطي بين اللبنانيين. نرسم الصورة المشرفة للبنان ونمضي قدما باتجاه الدولة والانتقال بلبنان من السلطة التي ارهقت الناس بسياسة الضرائب والعبث واللامبالاة واللامسؤولية الى الحضور الفاعل بموقع الراعي للرعية وليس المتاجر فيها والذي تجاوز حقوقها ويتجاوز حدود الطمأنينة التي نسعى ان تكون في مجتمع محصن بالاستقرار والامن والاقتصاد لكي ينطلق لبنان القوي الى محيطه العربي بشكل فاعل ويكون عامل ثقة وقدوة في مواجهة المشروع الصهيوني الذي يستهدف المنطقة برمتها".