استغربت قيادة "تحالف القوى الفلسطينية" في لبنان بعد إجتماع في بيروت، "قيام الجيش اللبناني بإجراءات عسكرية في محيط مخيم البداوي شمال لبنان، وتموضع وحدات من الجيش على مداخل المخيم دون التنسيق مع الفصائل الفلسطينية"، معربة عن خشيتها من حصول فتنة بين الجيش ومخيم البداوي على غرار ما حصل في أماكن أخرى، داعية قيادة الجيش للتنبه من الوقوع في فخ ينصب للايقاع بين المخيمات والجيش هدفه النهائي فرض التوطين وتحميل مسؤولية المخيمات للدولة اللبنانية.
وطالب البيان الحكومة اللبنانية الوفاء بالتزاماتها تجاه مخيم نهر البارد والإسراع في إعادة إعماره، كما طالب القوى السياسية اللبنانية بالمساعدة لإنجاز إعمار المخيم "باعتبار ذلك محطة على طريقة العودة إلى فلسطين".
واكدت قيادة التحالف "رفضها لانعقاد المجلس الوطني الفلسطيني المنتهية ولايته في رام الله، وطالبت الفصائل الفلسطينية والشخصيات الوطنية كافة بمقاطعة هذه الدورة،"لأنها تعقد تحت الاحتلال أولا، وثانيا هي إلتفاف على إعلان القاهرة عام 2005 الذي يدعو إلى إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية بما فيها المجلس الوطني الفلسطيني على أسس وطنية وديموقراطية، وبمشاركة جميع الفصائل الفلسطينية".
وطالب البيان الحكومة اللبنانية الوفاء بالتزاماتها تجاه مخيم نهر البارد والإسراع في إعادة إعماره، كما طالب القوى السياسية اللبنانية بالمساعدة لإنجاز إعمار المخيم "باعتبار ذلك محطة على طريقة العودة إلى فلسطين".
واكدت قيادة التحالف "رفضها لانعقاد المجلس الوطني الفلسطيني المنتهية ولايته في رام الله، وطالبت الفصائل الفلسطينية والشخصيات الوطنية كافة بمقاطعة هذه الدورة،"لأنها تعقد تحت الاحتلال أولا، وثانيا هي إلتفاف على إعلان القاهرة عام 2005 الذي يدعو إلى إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية بما فيها المجلس الوطني الفلسطيني على أسس وطنية وديموقراطية، وبمشاركة جميع الفصائل الفلسطينية".