رأى النائب الأسبق عزام دندشي في خلال استقباله وفودا في دارته في عكار، "ان "حزب الله" امام امتحان في مرحلة التكليف الثاني لرئيس الحكومة المكلف الحريري، وهو الذي مارس "الاكثار" الكلامي عن تسهيله للتأليف في خلال مرحلة التكليف الاولى، بينما كان يمارس "الامساك" الفعلي عن التأليف".
ولفت دندشي إلى أن ""حزب الله" كمقاومة، وبما يمثل من شريحة من اللبنانيين سيكون المستفيد الاكبر من نجاح الحريري في التأليف وبالعكس سيكون الخاسر الاكبر"، معتبراً أن حكومة الحريري ستكون صمام امان لمقاومة عربية لبنانية جامعة ولوحدة وطنية جامعة، وهي امتحان لـ"حزب الله" سنعرف بنتيجته ان كان "حزب الله" يقدم مصلحة من يمثل من اللبنانيين وكل اللبنانيين ام انه يقدم مصلحة ما عليها خارج الحدود، وانه يسعى ام لا، لعدم إدخال البلاد في أتون ازمة تحرق الاخضر واليابس".
ولفت دندشي إلى أن ""حزب الله" كمقاومة، وبما يمثل من شريحة من اللبنانيين سيكون المستفيد الاكبر من نجاح الحريري في التأليف وبالعكس سيكون الخاسر الاكبر"، معتبراً أن حكومة الحريري ستكون صمام امان لمقاومة عربية لبنانية جامعة ولوحدة وطنية جامعة، وهي امتحان لـ"حزب الله" سنعرف بنتيجته ان كان "حزب الله" يقدم مصلحة من يمثل من اللبنانيين وكل اللبنانيين ام انه يقدم مصلحة ما عليها خارج الحدود، وانه يسعى ام لا، لعدم إدخال البلاد في أتون ازمة تحرق الاخضر واليابس".