اشار عضو "كتلة المستقبل"النائب عمار حوري الى " ان المعارضة تطالب بالشراكة، ونحن لسنا ضد ذلك، ولكن هذه الشراكة يجب أن تكون وفق القوانين ومن دون فرض للرأي من الأقلية، فهذا لن نقبل به مهما كانت الظروف"، مؤكداً ان الرئيس المكلف "اتبع أسلوبا في هذه المرحلة حتى مع الذين لم يرشحوه لموقع رئاسة الحكومة، هو كان أفضل منهم وعرض عليهم جميعا حكومة شراكة وطنية تواجه تحديات المرحلة، خصوصا التحديات التي نواجهها مع اسرائيل".
وقال خلال سحور رمضاني "نريد حكومة متجانسة، لا حكومة متناقضات تنفجر في أي لحظة"، ولفت الى ان "لبنان مرشح لدخول مجلس الأمن لعضوية المجلس غير الدائمة، فتخيلوا أن يكون لبنان يساهم في حل مشاكل الكل وهو عاجز عن حل مشكلة داخلية في تشكيل الحكومة"، مؤكدا أن الرئيس المكلف "لن يعتذر عن تشكيل الحكومة، وهو ليس متلقيا أو منفذا لشروط الآخرين، فهو يسمع تمنيات الآخرين فحسب، وسيكون للبنان حكومة قبل سفر رئيس الجمهورية إلى نيويورك".
وأعلن ان رئيس الحكومة المكلف "في لحظة الحقيقة، وفي الوقت المناسب، ليس ببعيد، سيستعمل حقه الدستوري ويقر مرسوم تشكيل الحكومة". واعتبر أنه على "من يتصلب بوجهة نظر أخرى، تحمل المسؤولية، وأن يثبت أنه لا يحمل رسائل الخارج إلى الداخل بالتعطيل، وأنه لا ينقلب على النظام والصيغة والطائف والدستور".
وقال خلال سحور رمضاني "نريد حكومة متجانسة، لا حكومة متناقضات تنفجر في أي لحظة"، ولفت الى ان "لبنان مرشح لدخول مجلس الأمن لعضوية المجلس غير الدائمة، فتخيلوا أن يكون لبنان يساهم في حل مشاكل الكل وهو عاجز عن حل مشكلة داخلية في تشكيل الحكومة"، مؤكدا أن الرئيس المكلف "لن يعتذر عن تشكيل الحكومة، وهو ليس متلقيا أو منفذا لشروط الآخرين، فهو يسمع تمنيات الآخرين فحسب، وسيكون للبنان حكومة قبل سفر رئيس الجمهورية إلى نيويورك".
وأعلن ان رئيس الحكومة المكلف "في لحظة الحقيقة، وفي الوقت المناسب، ليس ببعيد، سيستعمل حقه الدستوري ويقر مرسوم تشكيل الحكومة". واعتبر أنه على "من يتصلب بوجهة نظر أخرى، تحمل المسؤولية، وأن يثبت أنه لا يحمل رسائل الخارج إلى الداخل بالتعطيل، وأنه لا ينقلب على النظام والصيغة والطائف والدستور".