دعت هيئة الرئاسة في حركة "أمل" الى المشاركة في الذكرى السنوية الحادية والثلاثين "لخطف الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي الاستاذ عباس بدرالدين واخفائهم"، الساعة الخامسة عصر الاثنين 31 آب الحالي، في ملعب الوقف الاسلامي - المريجة في الضاحية الجنوبية.
وأصدرت بيانا اعلنت فيه ان "الحادي والثلاثين من آب يصادف الذكرى الحادية والثلاثين لقيام النظام الليبي بارتكاب جريمة إرهابية منظمة ضد الإنسانية والفكر والإسلام والحرية والمقاومة، وضد لبنان والعروبة والوحدة الوطنية والتعايش والسلم الأهلي، عبر إختطاف وإخفاء الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه".
وأوضح البيان ان حركة "أمل" "حركة المحرومين يشرفها ان تدعو كل الذين عرفوا الإمام القائد السيد موسى الصدر وعاشوا اعتصامه ضد الفتنة وولادة مقاومته للعدوان، وثورته على الحرمان وحركته التي لم تهدأ من مكان الى مكان، ومن مسجد الى كنيسة على مساحة لبنان، الى المشاركة في هذه المناسبة استنكارا لجريمة الإختطاف والتغييب المتمادية، وإدانة للنظام الليبي الذي يواصل التنكر للجريمة وتأكيدا ان لبنان رسالة المحبة والتسامح، لن ينسى إمام الحرية والتسامح والوحدة الوطنية والتعايش، وان ثلاثة عقود بل ثلاثين عقدا لن تكون كافية للنسيان ولن تكون كافية لتذكر الإمام الصدر وأدبياته ووصاياه من اجل لبنان غدا وطنا يحفظ الجنوب في قلبه، ويلتزم دعم حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة وحقهم في تحقيق امانيهم الوطنية وفي الطليعة تحرير الأرض وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية".
وأصدرت بيانا اعلنت فيه ان "الحادي والثلاثين من آب يصادف الذكرى الحادية والثلاثين لقيام النظام الليبي بارتكاب جريمة إرهابية منظمة ضد الإنسانية والفكر والإسلام والحرية والمقاومة، وضد لبنان والعروبة والوحدة الوطنية والتعايش والسلم الأهلي، عبر إختطاف وإخفاء الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه".
وأوضح البيان ان حركة "أمل" "حركة المحرومين يشرفها ان تدعو كل الذين عرفوا الإمام القائد السيد موسى الصدر وعاشوا اعتصامه ضد الفتنة وولادة مقاومته للعدوان، وثورته على الحرمان وحركته التي لم تهدأ من مكان الى مكان، ومن مسجد الى كنيسة على مساحة لبنان، الى المشاركة في هذه المناسبة استنكارا لجريمة الإختطاف والتغييب المتمادية، وإدانة للنظام الليبي الذي يواصل التنكر للجريمة وتأكيدا ان لبنان رسالة المحبة والتسامح، لن ينسى إمام الحرية والتسامح والوحدة الوطنية والتعايش، وان ثلاثة عقود بل ثلاثين عقدا لن تكون كافية للنسيان ولن تكون كافية لتذكر الإمام الصدر وأدبياته ووصاياه من اجل لبنان غدا وطنا يحفظ الجنوب في قلبه، ويلتزم دعم حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة وحقهم في تحقيق امانيهم الوطنية وفي الطليعة تحرير الأرض وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية".