أكد رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ميشال عون تعليقا على إمكانية دعوته من قبل رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري إلى إفطار رمضاني، أنه لن يزور أحدا، وقال: "من يريد التفاوض فليأت الى منزلي".
واشار عون في حديث لتلفزيون "NBN"، الى أنه ليس هو من خلق الأزمة الحكومية وعلى من خلقها أن يحلها كما يقول المثل الشعبي: "اللي طلّع الحمار عالميدنة بنزلو"، مشددا على أن الأزمة تبقى خارج لبنان ولأسباب ستُعرف قريبا جدا.
وأكد أنه لن يكون خارج التشكيلة الحكومية بل ضمنها وبـ5 حقائب، لافتا الى أنه لن يستأنف التفاوض إلا بعد اعتذار من قبل كل من أساء اليه وبعد الاعتراف بحقوقه، مستبعدا ولادة قريبة للحكومة.
وردا على سؤال، أشار عون الى أنهم هم من وضعني في الواجهة، متسائلا: "ماذا قلت أنا ليضعوني في الواجهة؟"، وأضاف: "هم بدأوا يقولون الصهر ويريد توزير صهره حتى تحول الموضوع الى تحدِ، أنا لا أناور مثلهم".
وعن إمكانية أن تقدم المعارضة مزيدا من التنازلات، لفت الى أن المعارضة أعطت 3 مقاعد وزارية من حصتها على أساس النسبية ولن تضحي أكثر من هذا.
وردا على سؤال عن إصراره على الداخلية، قال: "لا أناقش بوزارات قدمت عرضا وأنتظر الجواب".
واشار عون في حديث لتلفزيون "NBN"، الى أنه ليس هو من خلق الأزمة الحكومية وعلى من خلقها أن يحلها كما يقول المثل الشعبي: "اللي طلّع الحمار عالميدنة بنزلو"، مشددا على أن الأزمة تبقى خارج لبنان ولأسباب ستُعرف قريبا جدا.
وأكد أنه لن يكون خارج التشكيلة الحكومية بل ضمنها وبـ5 حقائب، لافتا الى أنه لن يستأنف التفاوض إلا بعد اعتذار من قبل كل من أساء اليه وبعد الاعتراف بحقوقه، مستبعدا ولادة قريبة للحكومة.
وردا على سؤال، أشار عون الى أنهم هم من وضعني في الواجهة، متسائلا: "ماذا قلت أنا ليضعوني في الواجهة؟"، وأضاف: "هم بدأوا يقولون الصهر ويريد توزير صهره حتى تحول الموضوع الى تحدِ، أنا لا أناور مثلهم".
وعن إمكانية أن تقدم المعارضة مزيدا من التنازلات، لفت الى أن المعارضة أعطت 3 مقاعد وزارية من حصتها على أساس النسبية ولن تضحي أكثر من هذا.
وردا على سؤال عن إصراره على الداخلية، قال: "لا أناقش بوزارات قدمت عرضا وأنتظر الجواب".