شدد عضو المكتب السياسي لحركة "امل" عباس عباس، خلال احتفال اقامته حركة "امل" - المنطقة الثامنة في بلدة الناقورة، في ذكرى شهداء عدوان تموز 2006 في حسينية البلدة، على "ضرورة ان يكون اللبنانيين موحدين لمواجهة الخطر الصهيوني الدائم على لبنان والذي لا يستهدف فئة او طائفة او منطقة فحسب بل يستهدف صيغة لبنان وبقاءه وشعبه بكل فئاته".
ورأى عباس أن "تأخير تأليف الحكومة له انعكاساته السلبية على الوضع الاقتصادي في الوقت، الذي يجب ان تتضافر فيه كل الجهود الرسمية لمعالجة المشكلات الاقتصادية التي بات يرزح تحت وطأتها الشعب اللبناني، حيث باتت الاعباء المعيشية تشكل عقبة حقيقية امام النمو الطبيعي للمجتمع اللبناني".
واعتبر ان "زمن الانتصارات وزمن رد العدوان والذي كان من صنع المقاومة الباسلة والجيش الوطني، ما هو الا دليل على تمسك المواطن الجنوبي بارضه واستعداده لتقديم التضحيات من اجلها".
ورأى عباس أن "تأخير تأليف الحكومة له انعكاساته السلبية على الوضع الاقتصادي في الوقت، الذي يجب ان تتضافر فيه كل الجهود الرسمية لمعالجة المشكلات الاقتصادية التي بات يرزح تحت وطأتها الشعب اللبناني، حيث باتت الاعباء المعيشية تشكل عقبة حقيقية امام النمو الطبيعي للمجتمع اللبناني".
واعتبر ان "زمن الانتصارات وزمن رد العدوان والذي كان من صنع المقاومة الباسلة والجيش الوطني، ما هو الا دليل على تمسك المواطن الجنوبي بارضه واستعداده لتقديم التضحيات من اجلها".