أظهرت دراسة طبية حديثة أنه من الأفضل تناول البطيخ في درجة حرارة الغرفة لأن البطيخ الدرجة المنخفضة تفقده العناصر المهمة المضادة للأكسدة الواقية من الأضرار الناجمة عن كثرة التعرض لأشعة الشمس.
ونقلت صحيفة البيان الإماراتية عن العلماء بوزارة الزراعة الأميركية أنه "من الصحي والأفضل تناول هذه الفاكهة في درجة حرارة الغرفة".
ووجدت الأبحاث التي أجريت على ثمرة البطيخ الغني بمادة ليكوبيني إحدى المواد المضادة للأكسدة الواقية من الأضرار الناجمة عن كثرة التعرض لأشعة الشمس إلى أن الحرارة المنخفضة تساهم بإتلاف بعض العناصر المهمة في هذه الفاكهة إذ تعمل مادة ليكوبيني المضادة للأكسدة على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب وبعض الأورام.
وأفضت التجارب على البطيخ أن الذي تم حفظه في درجات حرارة منخفضة فقد أكثر من 40 % من عناصره الغذائية بخاصة مادة ليكوبيني وما بين 50 إلى 139 % من مادة البيتاكاروتين التي يحولها الجسم إلى فيتامينات للاستفادة منها.
ويشار إلى أن الدراسات الحديثة أثبتت الفوائد الصحية العديدة لفاكهة البطيخ وخصوصاً فيما يتعلق بسلامة الأمعاء والكلى إذ أظهرت الدراسات أن البطيخ لا يطفئ العطش ويرطب الجلد وينعش الجسم فحسب بل يفيد كملين قوي للأمعاء ومادة تساعد على الهضم وهو مقو للدم ومفتت لحصوات الكلى.
ووجد الباحثون أن المركبات الطبيعية الموجودة فيه تساعد في تخفيف شدة الأمراض الجلدية كما تفيد بذوره في تخفيض ضغط الدم المرتفع ويمكن استخدام جذوره في وقف النزيف الدموي.
وكان الأطباء العرب القدامى ومن أشهرهم الطبيب ابن سينا أكدوا على فوائد البطيخ العديدة خصوصاً قدرته على تنقية الدم وعلاج الكلف والبهاق وقشر الرأس كما يمكن الاستفادة من قشر البطيخ لعلاج العديد من الأمراض منها ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والتهاب الكلى والاستسقاء.
ونقلت صحيفة البيان الإماراتية عن العلماء بوزارة الزراعة الأميركية أنه "من الصحي والأفضل تناول هذه الفاكهة في درجة حرارة الغرفة".
ووجدت الأبحاث التي أجريت على ثمرة البطيخ الغني بمادة ليكوبيني إحدى المواد المضادة للأكسدة الواقية من الأضرار الناجمة عن كثرة التعرض لأشعة الشمس إلى أن الحرارة المنخفضة تساهم بإتلاف بعض العناصر المهمة في هذه الفاكهة إذ تعمل مادة ليكوبيني المضادة للأكسدة على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب وبعض الأورام.
وأفضت التجارب على البطيخ أن الذي تم حفظه في درجات حرارة منخفضة فقد أكثر من 40 % من عناصره الغذائية بخاصة مادة ليكوبيني وما بين 50 إلى 139 % من مادة البيتاكاروتين التي يحولها الجسم إلى فيتامينات للاستفادة منها.
ويشار إلى أن الدراسات الحديثة أثبتت الفوائد الصحية العديدة لفاكهة البطيخ وخصوصاً فيما يتعلق بسلامة الأمعاء والكلى إذ أظهرت الدراسات أن البطيخ لا يطفئ العطش ويرطب الجلد وينعش الجسم فحسب بل يفيد كملين قوي للأمعاء ومادة تساعد على الهضم وهو مقو للدم ومفتت لحصوات الكلى.
ووجد الباحثون أن المركبات الطبيعية الموجودة فيه تساعد في تخفيف شدة الأمراض الجلدية كما تفيد بذوره في تخفيض ضغط الدم المرتفع ويمكن استخدام جذوره في وقف النزيف الدموي.
وكان الأطباء العرب القدامى ومن أشهرهم الطبيب ابن سينا أكدوا على فوائد البطيخ العديدة خصوصاً قدرته على تنقية الدم وعلاج الكلف والبهاق وقشر الرأس كما يمكن الاستفادة من قشر البطيخ لعلاج العديد من الأمراض منها ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والتهاب الكلى والاستسقاء.