14\8\2009
زار وفد من "جبهة العمل الاسلامي" آتيا من مختلف المناطق اللبنانية، المسؤول عن "حزب الله" في منطقة الجنوب الشيخ نبيل قاووق في قاعة بلدة كفركلا الحدودية للتهنئة بانتصار تموز وتأدية صلاة الجمعة عند بوابة فاطمة.
وألقى الشيخ قاووق كلمة أكد فيها ان "خيار المقاومة هو الأسلم والانجح في مواجهة التهديدات الاسرائيلية لأن لا القرارات الدولية ولا الديبلوماسية ولا مجلس الأمن يردع اسرائيل عن تهديداتها"، وقال: "نتعهد معا حماية الانتصار والمقاتلة سويا لمواجهة أي عدوان اسرائيلي. لن يقاتل حزب الله وحده بعد اليوم واننا معكم".
وأضاف: "من يقول ان هذه المقاومة هي فئوية ومذهبين نقول له: من هنا قرب الحدود، ان المقاومة هي سنة وشيعة، معا يدا بيد من أجل مقاومة اسرائيل".
وأكد عضو قيادة الجبهة في اقليم الخروب الشيخ زهير جعيد ان "السنة الى جانب اخوتهم الشيعة في محاربة اسرائيل"، وقال: "بعد عدوان تمّوز، تعاهدنا ان نمضي سويا في مقاومة اسلامية لا سنية ولا شيعية، وجئنا اليوم الى هنا لنؤكّد ان فلسطين في القلب لن ننساها، وأن لا فرق بين سنّي وشيعي، لأنّه ومنذ اربع سنوات هناك كم يحاول التفريق بين المسلمين. لقد قبر المشروع الاميركي لزرع الفتنة المذهبية في لبنان". وختم: "لن نقول لكم نحن الى جانبكم في المقاومة وانما نحن أمامكم".
بعد ذلك، توجه المشاركون الى بوابة فاطمة حيث أدوا صلاة الجمعة.
زار وفد من "جبهة العمل الاسلامي" آتيا من مختلف المناطق اللبنانية، المسؤول عن "حزب الله" في منطقة الجنوب الشيخ نبيل قاووق في قاعة بلدة كفركلا الحدودية للتهنئة بانتصار تموز وتأدية صلاة الجمعة عند بوابة فاطمة.
وألقى الشيخ قاووق كلمة أكد فيها ان "خيار المقاومة هو الأسلم والانجح في مواجهة التهديدات الاسرائيلية لأن لا القرارات الدولية ولا الديبلوماسية ولا مجلس الأمن يردع اسرائيل عن تهديداتها"، وقال: "نتعهد معا حماية الانتصار والمقاتلة سويا لمواجهة أي عدوان اسرائيلي. لن يقاتل حزب الله وحده بعد اليوم واننا معكم".
وأضاف: "من يقول ان هذه المقاومة هي فئوية ومذهبين نقول له: من هنا قرب الحدود، ان المقاومة هي سنة وشيعة، معا يدا بيد من أجل مقاومة اسرائيل".
وأكد عضو قيادة الجبهة في اقليم الخروب الشيخ زهير جعيد ان "السنة الى جانب اخوتهم الشيعة في محاربة اسرائيل"، وقال: "بعد عدوان تمّوز، تعاهدنا ان نمضي سويا في مقاومة اسلامية لا سنية ولا شيعية، وجئنا اليوم الى هنا لنؤكّد ان فلسطين في القلب لن ننساها، وأن لا فرق بين سنّي وشيعي، لأنّه ومنذ اربع سنوات هناك كم يحاول التفريق بين المسلمين. لقد قبر المشروع الاميركي لزرع الفتنة المذهبية في لبنان". وختم: "لن نقول لكم نحن الى جانبكم في المقاومة وانما نحن أمامكم".
بعد ذلك، توجه المشاركون الى بوابة فاطمة حيث أدوا صلاة الجمعة.