09 آب 2009
دعا عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم الى "الإسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية التي رسم التفاهم السياسي إطارها النهائي رغم بعض اصوات النشاز"، لافتا الى أنه لم يبق الا بعض التفصيل عن الحقائب والوزراء، أملا ان لا يطول التشكيل، لأنه أمام الحكومة العتيدة الكثير من القضايا التي تتطلب معالجة خاصة مع التهديدات الإسرائيلية المتكررة، والأزمات المتفاقمة على المستويات الإقتصادية، الإجتماعية والحياتية من ماء وكهرباء وفساد وغش وحالة الفلتان التي نراها في أكثر من مكان.
وأشار في احتفال تأبيني، الى أنه "على الحكومة القادمة العمل للتعويض على ابناء المناطق الجنوبية الحدودية الذين يدفعون الضريبة عن كل الوطن"، أملا أن تأخذ الحكومات الآتية الدروس والعبر من الكيان الاسرائيلي، وكيف يتعامل مع مستوطنيه على جانب الحدود، ليتعامل المعنيون والمسؤولون والحكومة المقبلة مع ابناء المناطق الجنوبية الحدودية بذات المستوى لتثبيتهم بأرضهم، لأن بقاءهم وصمودهم هو الدعم الوطني والإستقرار العام.
دعا عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم الى "الإسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية التي رسم التفاهم السياسي إطارها النهائي رغم بعض اصوات النشاز"، لافتا الى أنه لم يبق الا بعض التفصيل عن الحقائب والوزراء، أملا ان لا يطول التشكيل، لأنه أمام الحكومة العتيدة الكثير من القضايا التي تتطلب معالجة خاصة مع التهديدات الإسرائيلية المتكررة، والأزمات المتفاقمة على المستويات الإقتصادية، الإجتماعية والحياتية من ماء وكهرباء وفساد وغش وحالة الفلتان التي نراها في أكثر من مكان.
وأشار في احتفال تأبيني، الى أنه "على الحكومة القادمة العمل للتعويض على ابناء المناطق الجنوبية الحدودية الذين يدفعون الضريبة عن كل الوطن"، أملا أن تأخذ الحكومات الآتية الدروس والعبر من الكيان الاسرائيلي، وكيف يتعامل مع مستوطنيه على جانب الحدود، ليتعامل المعنيون والمسؤولون والحكومة المقبلة مع ابناء المناطق الجنوبية الحدودية بذات المستوى لتثبيتهم بأرضهم، لأن بقاءهم وصمودهم هو الدعم الوطني والإستقرار العام.