أوضح مدير المركز الكاثوليكي للإعلام الأب عبدو أبو كسم أن زيارة البطريرك الماروني نصرالله صفير وبطاركة الشرق الى الفاتيكان ليس لها أي طابع سياسي بل بعد قانوني مذهبي لبحث قوانين الكنائس الشرقية وعلاقتها بالكنيسة الكاثوليكية مع قداسة البابا.
وأشار أبو كسم الى أنه من البديهي أن يطرح موضوع الحضور المسيحي في الشرق مع رؤساء الكنائس المسيحية.
ورداً على المواقف السياسية التي يطلقها نواب مسيحيون وتحمّل البطريرك صفير مسؤولية تقزيم بكركي وتحجيم دورها، كما قال النائبان في تكتل "التغيير والإصلاحط إصطفان الدويهي وزياد أسود، اعتبر الأب أبو كسم أن لا أحد يستطيع الكلام على تقزيم البطريركية المارونية وإن كل البطاركة الموارنة الذين تعاقبوا على كراسي بكركي بما فيهم البطريرك صفير زادوا من مقام البطريركية مجداً وتألّقاً. وأسف أبو كسم لأن هذه المواقف تنعكس سلباً على أصحابها لأنهم كلما تمسّكوا بكنيستهم وبمرجعيتها كلما عزّزوا مكانتها والوجود المسيحي في لبنان.
وأشار أبو كسم الى أنه من البديهي أن يطرح موضوع الحضور المسيحي في الشرق مع رؤساء الكنائس المسيحية.
ورداً على المواقف السياسية التي يطلقها نواب مسيحيون وتحمّل البطريرك صفير مسؤولية تقزيم بكركي وتحجيم دورها، كما قال النائبان في تكتل "التغيير والإصلاحط إصطفان الدويهي وزياد أسود، اعتبر الأب أبو كسم أن لا أحد يستطيع الكلام على تقزيم البطريركية المارونية وإن كل البطاركة الموارنة الذين تعاقبوا على كراسي بكركي بما فيهم البطريرك صفير زادوا من مقام البطريركية مجداً وتألّقاً. وأسف أبو كسم لأن هذه المواقف تنعكس سلباً على أصحابها لأنهم كلما تمسّكوا بكنيستهم وبمرجعيتها كلما عزّزوا مكانتها والوجود المسيحي في لبنان.