أجمل قصه حب في التاريخ
في الزمن المعاصر ........... كان يوجد شاب وفتاه وكانا يعملان في مكتب تصوير فوتوغرافي ،وكانا يعيشان قصه حب جميله وكان الجميع يتمنى أن يجد مثل هذا الحب ولكن سبحان اللذى جمع قلبهما على الود والحب والشوق والحنيه
وفى احد الأيام لم تأتى الفتاه إلى المكتب ليلا ، وذلك لأنها ستذهب مع والدتها عن الدكتور فقام الشاب بأعمال المكتب كاملة بمفرده
وقام بترتيب الأدوات المستخدمة في التصوير والتحميض ولكنه غير أماكنها ووضع ماده تحتوى على نسبه كبيره من المواد المضرة بالإنسان ووضعها على الرف العلوي للمكتب ولكنه لم يقصد ذلك وضعها من اجل ترتيب المكتب
وعندما جأت الفتاه في الصباح ولم تعلم بتغيير أماكن الأدوات ولسوء الحظ لم تنتبه لهذه المادة الخطيرة فسقطت على وجهها فتألم لها كل من يعمل في هذا المكتب وذهبوا بها إلى المستشفى
وكانت بالطبع صدمه للشاب
ولكن للأسف ............ .....أكد الدكتور لهم أنها ستفقد بصرها ولا يوجد لها حل
فخرج الشاب من المستشفى ووجهه يتألم من الأسى ويعتصر من الجراح الذي كان هو سبب في حدوثها إلى اعز وأغلى الناس بالنسبة له ولكنه ذهب بلا عوده
ذهب ولم يعد
اختار أن يعيش بعيدا عن محبوبته وهى الآن أحوج الناس إليه
ولكن بعد فتره
وبعد فتره صعبه قضتها في المستشفى
وبعيد عن توقعات كل الناس وتوقعات الدكتور نفسه
خرجت من المستشفى
وهى بكامل جمالها وكأن لم يحدث لها شى بل زاد ذلك من جمالها
خرجت وهى تنظر بعينها وتتأمل كل من حولها
وكان ذلك بمثابة علامة استفهام كبيره وغامضة وعميقة لكل من يعرفها وكل من حولها
واعتبروا أن الشاب الذي كانت تحبه تخلى عنها واعتبر أنها عندما تخرج من المستشفى ستتغير ويصبح من الصعب النظر إليها
ولكن
كيف خرجت الفتاه من المستشفى بكامل جمالها وجمال عيونها
وكل العلوم الطبية تؤكد عدم وجود اى حل لهذه المادة المدمرة ؟
ولكن قدره الحب اكبر وأقوى من قدره الطب
سالت الفتاه الدكتور عما حدث
وكان لايريد أن يخبرها لأنها حقا معجزه ولكنه اخبرها بعد طول إلحاح من الفتاه ولكن قبل أن يخبرها
أوصاها أن تذهب إلى احد المساكن المجاورة لأنها ستجد هناك شى يحل هذا اللغز
ولكنه اخبرها انه قد تم علاج التشوهات التي في الوجه الناتجة عن هذه المادة عن طريق عمليه تجميل عن طريق دكتور عالمي وقد تحمل تكاليف هذه العملية الشخص الموجود في هذه المساكن
فقررت الذهاب إلى هذا المسكن لتعرف من هذا الرجل الذي قام بكل هذا
وماهو حل اللغز
ومن الذي تهمه إلى هذه الدرجة
وذهبت
وكانت
المفاجاه
التي لم تتخيلها
فقد وجدت هناك الشاب التي تحبه جالس في الحديقة وبجواره عصا صغيره
فلما رأته
انتفض جسدها لما وصل إليه حبيبها
وقفت تبكى بجواره وهو لايعلم من هي
الآن هي تقف بجانبه وهو عاجز عن أن ينظر إليها بعد أن ارتد إليها نظرها
ياللحسرة
حقيقة شيء محزن
ولكنها أدركت أنها كانت مخطئه عندما اعتقدت أن حبيبها تخلى عنها
لكن ما حدث هو العكس
فعندما رآها حبيبها عندما ذهبت إلى المستشفى وعندما علم أنها لم تستطيع النظر مره أخرى
قرر أن تعيش هي ويدفن هو بالحياة
قرر أن يفضلها هي على نفسه
قرر أن يعطيها عيناه التي لم يمتلك أغلى منها
أعطاها عيناه وعاش هو كفيفا
لايرى من حوله
حقا قوه الحب اكبر وأقوى من قوه الطب والعلم
ووقفت الفتاه بجواره ولم يحس بها الشاب إلا من دموعها التي سقطت على وجهه فأخبرته
أنها الماضي والحاضر والمستقبل بالنسبة له
فقال لها لاترتبطى بى فاننى الآن عاجز اذهبي وعيشي حياتك
فقالت له كيف انظر بعينك لأحد غيرك
ولكنه أصر على موقفه فذهبت ولكنها قبل أن تذهب تركت له قبله
لتكون له ذكرى يعيش عليها
وكانت هي هذه النهاية لأجمل قصه حب في العالم
في الزمن المعاصر ........... كان يوجد شاب وفتاه وكانا يعملان في مكتب تصوير فوتوغرافي ،وكانا يعيشان قصه حب جميله وكان الجميع يتمنى أن يجد مثل هذا الحب ولكن سبحان اللذى جمع قلبهما على الود والحب والشوق والحنيه
وفى احد الأيام لم تأتى الفتاه إلى المكتب ليلا ، وذلك لأنها ستذهب مع والدتها عن الدكتور فقام الشاب بأعمال المكتب كاملة بمفرده
وقام بترتيب الأدوات المستخدمة في التصوير والتحميض ولكنه غير أماكنها ووضع ماده تحتوى على نسبه كبيره من المواد المضرة بالإنسان ووضعها على الرف العلوي للمكتب ولكنه لم يقصد ذلك وضعها من اجل ترتيب المكتب
وعندما جأت الفتاه في الصباح ولم تعلم بتغيير أماكن الأدوات ولسوء الحظ لم تنتبه لهذه المادة الخطيرة فسقطت على وجهها فتألم لها كل من يعمل في هذا المكتب وذهبوا بها إلى المستشفى
وكانت بالطبع صدمه للشاب
ولكن للأسف ............ .....أكد الدكتور لهم أنها ستفقد بصرها ولا يوجد لها حل
فخرج الشاب من المستشفى ووجهه يتألم من الأسى ويعتصر من الجراح الذي كان هو سبب في حدوثها إلى اعز وأغلى الناس بالنسبة له ولكنه ذهب بلا عوده
ذهب ولم يعد
اختار أن يعيش بعيدا عن محبوبته وهى الآن أحوج الناس إليه
ولكن بعد فتره
وبعد فتره صعبه قضتها في المستشفى
وبعيد عن توقعات كل الناس وتوقعات الدكتور نفسه
خرجت من المستشفى
وهى بكامل جمالها وكأن لم يحدث لها شى بل زاد ذلك من جمالها
خرجت وهى تنظر بعينها وتتأمل كل من حولها
وكان ذلك بمثابة علامة استفهام كبيره وغامضة وعميقة لكل من يعرفها وكل من حولها
واعتبروا أن الشاب الذي كانت تحبه تخلى عنها واعتبر أنها عندما تخرج من المستشفى ستتغير ويصبح من الصعب النظر إليها
ولكن
كيف خرجت الفتاه من المستشفى بكامل جمالها وجمال عيونها
وكل العلوم الطبية تؤكد عدم وجود اى حل لهذه المادة المدمرة ؟
ولكن قدره الحب اكبر وأقوى من قدره الطب
سالت الفتاه الدكتور عما حدث
وكان لايريد أن يخبرها لأنها حقا معجزه ولكنه اخبرها بعد طول إلحاح من الفتاه ولكن قبل أن يخبرها
أوصاها أن تذهب إلى احد المساكن المجاورة لأنها ستجد هناك شى يحل هذا اللغز
ولكنه اخبرها انه قد تم علاج التشوهات التي في الوجه الناتجة عن هذه المادة عن طريق عمليه تجميل عن طريق دكتور عالمي وقد تحمل تكاليف هذه العملية الشخص الموجود في هذه المساكن
فقررت الذهاب إلى هذا المسكن لتعرف من هذا الرجل الذي قام بكل هذا
وماهو حل اللغز
ومن الذي تهمه إلى هذه الدرجة
وذهبت
وكانت
المفاجاه
التي لم تتخيلها
فقد وجدت هناك الشاب التي تحبه جالس في الحديقة وبجواره عصا صغيره
فلما رأته
انتفض جسدها لما وصل إليه حبيبها
وقفت تبكى بجواره وهو لايعلم من هي
الآن هي تقف بجانبه وهو عاجز عن أن ينظر إليها بعد أن ارتد إليها نظرها
ياللحسرة
حقيقة شيء محزن
ولكنها أدركت أنها كانت مخطئه عندما اعتقدت أن حبيبها تخلى عنها
لكن ما حدث هو العكس
فعندما رآها حبيبها عندما ذهبت إلى المستشفى وعندما علم أنها لم تستطيع النظر مره أخرى
قرر أن تعيش هي ويدفن هو بالحياة
قرر أن يفضلها هي على نفسه
قرر أن يعطيها عيناه التي لم يمتلك أغلى منها
أعطاها عيناه وعاش هو كفيفا
لايرى من حوله
حقا قوه الحب اكبر وأقوى من قوه الطب والعلم
ووقفت الفتاه بجواره ولم يحس بها الشاب إلا من دموعها التي سقطت على وجهه فأخبرته
أنها الماضي والحاضر والمستقبل بالنسبة له
فقال لها لاترتبطى بى فاننى الآن عاجز اذهبي وعيشي حياتك
فقالت له كيف انظر بعينك لأحد غيرك
ولكنه أصر على موقفه فذهبت ولكنها قبل أن تذهب تركت له قبله
لتكون له ذكرى يعيش عليها
وكانت هي هذه النهاية لأجمل قصه حب في العالم