أمل الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمن المشترك للاتحاد الأوروبي خافيير سولانا ان يتم التوصل الى حكومة لمعالجة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، لافتا الى الدور المهم للبنان في المنطقة متمنيا ان الدور المطلوب منه.
سولانا وخلال مؤتمر صحافي عقده في مطار بيروت الدولي، طلب من الجميع العمل لتشكيل حكومة وطنية قريبا، معلنا ان زيارته للبنان تندرج ضمن جولة في المنطقة شملت القاهرة ودمشق واسرائيل، معربا عن امله بأن نتوصل الى مبادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة لتحريك دينامية السلام، لافتا الى انه لا يستطيع ان يعطي معلومات دقيقة ولكن يبدو ان كل شيء جاهز للتوصل الى مبادرة، كما قال.
وشدد سولانا على ضرورة التوصل الى مبادرة ضمن الأمم المتحدة لدفع عملية السلام، مجددا القول ان ما هو أهم هو تشكيل حكومة لمواجهة التحديات.
ورأى سولانا ان امن لبنان ليس معرضا للخطر، معتبرا انه في التفرة الأخيرة فالشعب والانتخابات وباقي التطورات أظهرت ان الجميع واعون لأهمية الاستقرار، معتبرا انه من الأفضل وجود حكومة ورئيس يلعب دوره بطريقة بناءة ومن المهم ان تعمل المؤسسات اللبنانية.
ولفت الى وجود مشاكل في لبنان وتم التوصل الى صيغة معقدة للحكومة، ولكنه أكد ان مسؤولية التوصل لحكومة هي مسؤولية قادة البلاد رغم المساعدة الدولية.
واشار الى وجود لاعبين ليسوا اقليميين في عملية السلام والكن الحل في اللاعبين الموجودين في المنطقة والمجتمع الدولي لديه دور يلعبه، لافتا الى اننا نعمل للتوصل الى مبادرة ضمن الأمم المتحدة للوصول الى دينامية للتوصل الى سلام، معتبرا ان هذا المر ممكن في اي حال.
واكد انه سيستمر بالعمل بجهد وسيعود الى المنطقة ولكنه لفت الى انه يتكلم عن حلم يود ان يتحقق وهو السلام ويمكن التوصل الى شيء حول التواريخ في الأمم المتحدة، مشيرا الى ان الجهود والارادة السياسية لذلك موجودة.
سولانا وخلال مؤتمر صحافي عقده في مطار بيروت الدولي، طلب من الجميع العمل لتشكيل حكومة وطنية قريبا، معلنا ان زيارته للبنان تندرج ضمن جولة في المنطقة شملت القاهرة ودمشق واسرائيل، معربا عن امله بأن نتوصل الى مبادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة لتحريك دينامية السلام، لافتا الى انه لا يستطيع ان يعطي معلومات دقيقة ولكن يبدو ان كل شيء جاهز للتوصل الى مبادرة، كما قال.
وشدد سولانا على ضرورة التوصل الى مبادرة ضمن الأمم المتحدة لدفع عملية السلام، مجددا القول ان ما هو أهم هو تشكيل حكومة لمواجهة التحديات.
ورأى سولانا ان امن لبنان ليس معرضا للخطر، معتبرا انه في التفرة الأخيرة فالشعب والانتخابات وباقي التطورات أظهرت ان الجميع واعون لأهمية الاستقرار، معتبرا انه من الأفضل وجود حكومة ورئيس يلعب دوره بطريقة بناءة ومن المهم ان تعمل المؤسسات اللبنانية.
ولفت الى وجود مشاكل في لبنان وتم التوصل الى صيغة معقدة للحكومة، ولكنه أكد ان مسؤولية التوصل لحكومة هي مسؤولية قادة البلاد رغم المساعدة الدولية.
واشار الى وجود لاعبين ليسوا اقليميين في عملية السلام والكن الحل في اللاعبين الموجودين في المنطقة والمجتمع الدولي لديه دور يلعبه، لافتا الى اننا نعمل للتوصل الى مبادرة ضمن الأمم المتحدة للوصول الى دينامية للتوصل الى سلام، معتبرا ان هذا المر ممكن في اي حال.
واكد انه سيستمر بالعمل بجهد وسيعود الى المنطقة ولكنه لفت الى انه يتكلم عن حلم يود ان يتحقق وهو السلام ويمكن التوصل الى شيء حول التواريخ في الأمم المتحدة، مشيرا الى ان الجهود والارادة السياسية لذلك موجودة.