وجّه نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان نداء الى الزعماء العرب والمسلمين للعمل على كشف حقيقة تغييب الإمام موسى الصدر والشيخ محمد يعقوب والإعلامي عباس بدر الدين في ليبيا الذين لبوا دعوة الرئيس الليبي معمر القذافي وهم لم يغادروا ليبيا حتى ألان.
واكد ان الإمام موسى الصدر ورفيقيه مظلومون في سجن معمر القذافي، وعليه ان يقول الحقيقة ويكشف عن مصير الإمام ورفيقيه، فلماذا يصر ويعاند ويكابر على عدم كشف الحقيقة، فالعناد كفر، واذا اخطأ فان عليه ان يعود عن خطئه وشهر رمضان شهر التوبة والمغفرة فليتب معمر ألقذافي الى ربه ويكشف حقيقة تغييب الإمام ورفيقيه، وعليه ان يكون شجاعا وعلى قدر المسؤولية ويخبرنا بالحقيقة التي يعرفها حق المعرفة.
وأشار قبلان إلى أن الظلم لا يدوم ومصير صاحبه إلى زوال والله بالمرصاد ضد كل ظالم وطاغ ولا يجوز ان يستمر الظلم بحق الإمام ورفيقيه، فإذا كان معمر القذافي كما يدعي خليفة للمؤمنين وقائدا عربيا وأصيلا في عروبته وصالحا في إسلامه ومستقيما في سيرته فعليه ان يجاهر بالحقيقة، ولاسيما اننا طلاب عدالة وإنصاف ونريد معرفة الحقيقة، فلا يجوز ان تظل هذه القضية تراوح مكانها منذ 31 عاما، وليكن القذافي متوازنا مع نفسه ومنسجما معها فيكشف حقيقة تغييب الإمام الصدر وأخويه.
مواقف قبلان جاءت في الدرس الرمضاني الذي يلقيه في مقر المجلس.
واكد ان الإمام موسى الصدر ورفيقيه مظلومون في سجن معمر القذافي، وعليه ان يقول الحقيقة ويكشف عن مصير الإمام ورفيقيه، فلماذا يصر ويعاند ويكابر على عدم كشف الحقيقة، فالعناد كفر، واذا اخطأ فان عليه ان يعود عن خطئه وشهر رمضان شهر التوبة والمغفرة فليتب معمر ألقذافي الى ربه ويكشف حقيقة تغييب الإمام ورفيقيه، وعليه ان يكون شجاعا وعلى قدر المسؤولية ويخبرنا بالحقيقة التي يعرفها حق المعرفة.
وأشار قبلان إلى أن الظلم لا يدوم ومصير صاحبه إلى زوال والله بالمرصاد ضد كل ظالم وطاغ ولا يجوز ان يستمر الظلم بحق الإمام ورفيقيه، فإذا كان معمر القذافي كما يدعي خليفة للمؤمنين وقائدا عربيا وأصيلا في عروبته وصالحا في إسلامه ومستقيما في سيرته فعليه ان يجاهر بالحقيقة، ولاسيما اننا طلاب عدالة وإنصاف ونريد معرفة الحقيقة، فلا يجوز ان تظل هذه القضية تراوح مكانها منذ 31 عاما، وليكن القذافي متوازنا مع نفسه ومنسجما معها فيكشف حقيقة تغييب الإمام الصدر وأخويه.
مواقف قبلان جاءت في الدرس الرمضاني الذي يلقيه في مقر المجلس.