دعا عضو كتلة "نواب لبنان الحر الموحد" النائب سليم كرم الى تأليف حكومة وحدة وطنية بأسرع وقت ممكن "لأنه لا يجوز أن يستمر لبنان بحكومة تصريف اعمال"،
وتمنى على رجال الدين "الارشاد بالدين وترك السياسة لأهلها كي لا تتعقد الأمور في الداخل ويختلط الحابل بالنابل".
كلام النائب كرم جاء خلال العشاء السنوي لعائلة آل كرم الذي اقيم في مطعم الاسمر في اهدن، بحضور رئيس تيار المرده النائب سليمان فرنجيه والنائب اسطفان الدويهي.
وأكد كرم "ان مواقفنا السياسية واضحة وصريحة ولسنا من أصحاب المواقف الشاذة ولم نتحد أحدا ولكن في حال أرادوا التحدي فنحن جاهزون، حيث نقول للبعض منهم بأنه يجب عليهم أن يقرأوا كتب التاريخ جيدا وليعلموا ماذا يعني اسم كرم وتاريخه ولن نقول أكثر من ذلك. اننا نضيف بأن قاتل الجسد يبلى بالعمى وأما قاتل الروح لا تدري به البشر" .
واشار الى ان "ما يجمعنا بهذا التحالف هو الصدق والوفاء وانني اشعر بالسرور لبقاء هذا التحالف قائما وصامدا علما ان هذا التحالف سيكون دائما وأبدا بخدمة زغرتا والوطن وعلى رأسه من سعى اليه معالي الوزير سليمان بك فرنجية وهو الضامن الاساسي لهاذ التحالف ولهذه المدرسة الواعدة".
ودعا الى "التفاهم اللبناني - اللبناني من أجل اعادة حرية القرار الى لبنان" وقال:" يمكن أن نكون مختلفين في وجهات النظر ولا بأس في ذلك ولكن خلافاتنا يجب أن تكون لصالح بناء الدولة ويجب ألا نختلف حول الكيان اللبناني وحرية وسيادة لبنان".
وتمنى على رجال الدين "الارشاد بالدين وترك السياسة لأهلها كي لا تتعقد الأمور في الداخل ويختلط الحابل بالنابل".
كلام النائب كرم جاء خلال العشاء السنوي لعائلة آل كرم الذي اقيم في مطعم الاسمر في اهدن، بحضور رئيس تيار المرده النائب سليمان فرنجيه والنائب اسطفان الدويهي.
وأكد كرم "ان مواقفنا السياسية واضحة وصريحة ولسنا من أصحاب المواقف الشاذة ولم نتحد أحدا ولكن في حال أرادوا التحدي فنحن جاهزون، حيث نقول للبعض منهم بأنه يجب عليهم أن يقرأوا كتب التاريخ جيدا وليعلموا ماذا يعني اسم كرم وتاريخه ولن نقول أكثر من ذلك. اننا نضيف بأن قاتل الجسد يبلى بالعمى وأما قاتل الروح لا تدري به البشر" .
واشار الى ان "ما يجمعنا بهذا التحالف هو الصدق والوفاء وانني اشعر بالسرور لبقاء هذا التحالف قائما وصامدا علما ان هذا التحالف سيكون دائما وأبدا بخدمة زغرتا والوطن وعلى رأسه من سعى اليه معالي الوزير سليمان بك فرنجية وهو الضامن الاساسي لهاذ التحالف ولهذه المدرسة الواعدة".
ودعا الى "التفاهم اللبناني - اللبناني من أجل اعادة حرية القرار الى لبنان" وقال:" يمكن أن نكون مختلفين في وجهات النظر ولا بأس في ذلك ولكن خلافاتنا يجب أن تكون لصالح بناء الدولة ويجب ألا نختلف حول الكيان اللبناني وحرية وسيادة لبنان".