اعتبر عضو تكتّل "التغيير والاصلاح" النائب ابراهيم كنعان أن التكتّل بالنسبة مع المنطق الأكثري، "ونؤيّده، على أن يتمّ إحترامه وتطبيقه على كافة المستويات الوطنية والطوائفية، فنحن في نظام كرّس الطائفية السياسية خاصّة في الطائف، وأيّ تجاوز لنسبية أو اكثرية التمثيل الطائفي قبل الغاء الطائفية السياسية أو تحقيق العلمنة هو خرقٌ للدستور وتهديدٌ للكيان. لذلك إذا أرادوا تطبيق المنطق الأكثري نحن الأكثرية المسيحية، ويحقّ لنا عندئذ بكامل التمثيل المسيحي في السلطة و لو اننا نفضل ألإبتعاد عن منطق الأكثرية العددية و لذلك طرحنا النسبية في النيابة و الحكومة لتأمين الشراكة فليختاروا هم و نحن جاهزون".
كنعان لفت الى أن "بعد 19 عاماً عاد هاجس التوطين ليصبح مشكلة حقيقية "ومش فزيعة لعون"، ومواجهته بالمواقف الإعلامية غالباً ما تساهم في تسخيف المعطيات الحقيقية لهذا المشروع الإقليمي-الدولي والذي قد حاربَنا، لا بل استشرس في إلغائنا في الانتخابات الأخيرة، لكننا هزمناه".
كنعان أكّد انّ "استهداف التيار الوطني الحر أخذ أشكالاً وألواناً متعدّدة منذ نشأته حتى اليوم، فتارةً، تحت شعار الوفاق والتوافق، نصبح في المنافي؛ وطوراً، تحت شعار ربيع لبنان وإلتقاء الساحتين 8 و14 بتحالف رباعيّ تحاصصيّ، يضعف التمثيل المسيحي في النظام من خلال عزلنا؛ ومرّة، تحت شعار الفقيه وولايته والشادور وجمهوريات الاستقلال التي لم تعرف النور إلاّ من خلال دماء شهدائنا وتضحياتنا وقهر المنافي، نُستهدف في استحقاقين.
عضو تكتّل التغيير والاصلاح اشار الى أن البدعة الجديدة "التي لم يستطيعوا اليوم إبتكار أفضل منها لاستهدافنا فهي مسألة توزير جبران باسيل، ولو لم يكن هذا الأمر لكان غيره، لأنّ الهدف الأساسي هو عزل القوّة المسيحية الفاعلة في النظام للإستمرار في سياسة الإستئثار ورفض الشراكة المسيحية الحقيقية من خلال عزل تيار العماد عون.
كنعان لفت الى أن "بعد 19 عاماً عاد هاجس التوطين ليصبح مشكلة حقيقية "ومش فزيعة لعون"، ومواجهته بالمواقف الإعلامية غالباً ما تساهم في تسخيف المعطيات الحقيقية لهذا المشروع الإقليمي-الدولي والذي قد حاربَنا، لا بل استشرس في إلغائنا في الانتخابات الأخيرة، لكننا هزمناه".
كنعان أكّد انّ "استهداف التيار الوطني الحر أخذ أشكالاً وألواناً متعدّدة منذ نشأته حتى اليوم، فتارةً، تحت شعار الوفاق والتوافق، نصبح في المنافي؛ وطوراً، تحت شعار ربيع لبنان وإلتقاء الساحتين 8 و14 بتحالف رباعيّ تحاصصيّ، يضعف التمثيل المسيحي في النظام من خلال عزلنا؛ ومرّة، تحت شعار الفقيه وولايته والشادور وجمهوريات الاستقلال التي لم تعرف النور إلاّ من خلال دماء شهدائنا وتضحياتنا وقهر المنافي، نُستهدف في استحقاقين.
عضو تكتّل التغيير والاصلاح اشار الى أن البدعة الجديدة "التي لم يستطيعوا اليوم إبتكار أفضل منها لاستهدافنا فهي مسألة توزير جبران باسيل، ولو لم يكن هذا الأمر لكان غيره، لأنّ الهدف الأساسي هو عزل القوّة المسيحية الفاعلة في النظام للإستمرار في سياسة الإستئثار ورفض الشراكة المسيحية الحقيقية من خلال عزل تيار العماد عون.