لفت وزير الداخلية زياد بارود الى إصراره على المضي في التحقيقات في حادثة الهروب من سجن رومية حتى النهاية بمنأى عن اي تدخل سياسي، مؤكدا في حديث صحفي، أنه عازم على متابعته شخصياً وصولاً الى تحديد المسؤوليات وكشف المسؤولين أياً كانوا ومهما علا شأنهم وعدم تغطية أحد.