أشار القيادي في تيار "المستقبل" والنائب الأسبق مصطفى علوش إلى أن لا يحق لرئيس تكتل "التغيير والإصلاح" العماد ميشال عون أن يوقف البلد على توزير شخض جبران باسيل، لافتاً إلى أن "العقد المخفية التي تعطل عملية تأليف الحكومة هي أربعة، منها قضية المحكمة الدولية والمفاوضات مع اسرئيل وقضية الجولان، وآخرها الملف النووي الإيراني".
علوش وفي خلال حديثه إلى إذاعة "صوت لبنان"، أعرب عن عدم تأكيد تأثير المفاوضات بين سوريا وإيران على عملية تأليف الحكومة، لافتاً إلى أن "موعد ولادة الحكومة ليس بعيد". وأشار إلى أن إذا لم يلبي عون دعوة رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري للغداء ربما يدعى إلى إفطار ما، والأمور داخل تيار "المستقبل" تعالج بشكل هادئ للوصول إلى تسوية جديدة في التيار.
أما عن لقاء رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللينانية" سمير جعجع والحريري، فقال علوش: هذه اللقاءات هي طبيعية، أما عن الحدث الأمني في رومية أمس، فلفت إلى أن "مسألة السجون مسألة مزمنة، ويعود سببها إلى عدم مسؤولية العناصر الموجودة في السجون، وهذا يشير إلى أهمية البدء في عملية إصلاح شاملة بالنسبة إلى اوضاع هذه السجون".
علوش وفي خلال حديثه إلى إذاعة "صوت لبنان"، أعرب عن عدم تأكيد تأثير المفاوضات بين سوريا وإيران على عملية تأليف الحكومة، لافتاً إلى أن "موعد ولادة الحكومة ليس بعيد". وأشار إلى أن إذا لم يلبي عون دعوة رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري للغداء ربما يدعى إلى إفطار ما، والأمور داخل تيار "المستقبل" تعالج بشكل هادئ للوصول إلى تسوية جديدة في التيار.
أما عن لقاء رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللينانية" سمير جعجع والحريري، فقال علوش: هذه اللقاءات هي طبيعية، أما عن الحدث الأمني في رومية أمس، فلفت إلى أن "مسألة السجون مسألة مزمنة، ويعود سببها إلى عدم مسؤولية العناصر الموجودة في السجون، وهذا يشير إلى أهمية البدء في عملية إصلاح شاملة بالنسبة إلى اوضاع هذه السجون".