اذا احتلت اسرائيل جنوبي ساخلع ردائي و اصبح فدائي
ان الكشاف نوع من أنواع صيانة المجتمع و أكثرها انسانية
نريد لبنان الواحد لا نظام كانتونات ولا فيدرالية ولا كونفدرالية حتى ولا الامركزية الادارية أيضا نحن نعتبر ان التعايش من أغلى ما في لبنان ويجب ان نحتفظ بهذا التعايش والمزيد من التعايش
لقد صمد أبناء الجنوب باباء وبسالة أمام عدوا ن اسرائيل و أمام اغراء اسرائيل فلم ينهوا ولم يلينوا واثروا ان يهاجروا على ان يستسلموا للواقع الذي فرضته عليهم اسرائيل و اهمال الدولة
سيبقى الجنوب الشاطىءالذي تنكسر عند قدميه كل امواج الظلم والاحتلال
ني كنت أدرك جيدا أن الوقوف بوجه الطغيان يكلف. وأن التطلع إلى رفع مستوى الجماهير وبخاصة رفع وعيهم يكلف. وأن التصدي للامتيازات وللأصنام من كل فئة يكلف. وأن المحاربة والتشكيك والاتهام لي ولأصدقائي سوف تتصاعد وتتحول إلى موجة مسعورة منتشرة. ومع ذلك فإني أدرك أيضا أن هذه رسالتي وأمانتي ومعنى حياتي، لذلك فسأستمر في دفع الرصيد
يجب أن تزول اسرائيل من الوجود
تتعالى صرخة المسيح في وجه الصهاينة الذين جعلوا ثاني مدينة للعبادة مغارة للصوص
إسرائيل حتى الآن جسم غريب معزول، لكن إذا بدأ التعامل معنى ذلك أنّ إسرائيل ترسّخت وتكرّست وبقيت في المنطقة
تعرفون أنّ إسرائيل تطمع بالجنوب، تطمع بمياه الجنوب، تطع بأمن الجنوب، وتريد أن تجعل الجنوب حزام أمن لها.
إنّ لبنان دولة مواجهة، ولا يمكن لمجتمعه إلا أن يكون مجتمع حرب وجدّ، لا أن يكون مجتمع رخاء واستهلاك.
وُلدت إسرائيل عام 1948 كجسم غريب في هذه المنطقة، حيث زُرعت زرعاً فيها، ولكنها بقيت جسماً غريباً، لا تعامل، لا تجارة، لا ثقافة، لا زيارة، أبداً..
إنني كنت ولا أزال مؤمناً بأنّ إسرائيل هذه الدولة العنصرية بما لها من أبعاد هي شر مطلق، لذلك فإنّ الواجب يتطلب الوقوف في وجهها.
أناشد الشباب اللبناني من كل منطقة و من كل طائفة و لا سيما المحرومين منهم أناشدهم جمعيا" أن ينخرطوا في أفواج المقاومة اللبنانية فيلتحق بها المدربون المسلحون الشرفاء و يستعد الاخرون للتدريب و لتلبية نداء الوطن ساعة الحاجة
الامام المغيب الشيد موسى الصدر أعاده االه
لقد أنشأنا" أمل" لنذود عن كرامتنا و حياة ابنائنا و ليس لغير ذلك
إن حركة" أمل"حركة جماهيرية مؤمنة بالله لها خطها و أيديولوجيتها و تنظيمها المتصاعد
ان اسرائيل لها مطامع معروفة في مياه الليطاني وفي الجبال الشاهقة التي تعتبر حدودا دفاعية مفضلة بالاضافة الى ان اسرائيل تعتبر وجود لبنان متجانس ومتعايش تحديا لكيانها ولذلك فانها تدفع بالازمة في اتجاه التفجير الطائفي وهذا أمر كان و لم يزل متوفر بالاسففي لبنان
احفظوا وطنكم قبل أن تجدوه في مزابل التاريخ
انماء الجنوب هو النقطة الاساسية في صيانة الوطن وكرامة المواطن والجنوب هو قطعة من لبنان يجب تحصينه وتنميته و تعميره
ان حركة أمل تنطلق من الامان بالله بمعناه الحقيقي لا بمفهومه التجريدي فان الامان هو الاساس لكفة نشاطا تنا الحياتية و علاقاتنا الانسانية وهو الذي يجدد باستمرار عزيمتنا ويزيد طموحنا ويصون سلوكنا
*أمنيتي تحويل النظام الطائفي في لبنان الى نظام ديمقراطي يعتمد على الكفاءات، ولا أقول نظاماً علمانياً، لأن بين الطائفيةِ والعلمنةِ النظامُ المتدين
نريد الجنوب صخرة تتحطم عليها مطامع العدو الصهيوني
الدفاع عن الوطن ليس واجب السلطة وحدها، وإذا تخاذلت السلطة فهذا لا يلغي واجب الشعب في الدفاع
* كونوا فدائيين إذا التقيتم العدو الإسرائيلي استعملوا أضافركم وسلاحكم مهما كان وضيعا
*لن نصبح هياكل مجففة في معبد هذا المجتمع الفئوي، ولا جزءاً من زينة نادي الحكام
*العلاقات بيني وبين الناس نتجت عن السير مئة ألف كيلومتر في السنة في كل مناطق لبنان وعن أكثر من 67 محاضرة في السنة.
إن الأخطر من ولادة إسرائيل في هذه المنطقة هو استقرارها ودخولها في جغرافية هذه المنطقة وفي تاريخها
-عيشنا دون القدس موت و ذل
-سنظل نسبح في بحر الشهادة حتى نصل الى شاطئ التحرير
-نريد لبنان صخرة تتحطم عليها مطامع الصهيونية
-رسالتي الدفاع عن الانسان المحروم المعذب
-اسرائيل شر مطلق و التعامل معها حرام
-لبنان وطن نهائي لجميع ابنائه سيد حرمستقل عربي الانتماء و الهوية
-سأبقى القلم الذي لا يذرف الا بحبر الحقيقة مهما كانت مرة
-شهداء امل هم شهداء المسيح عليه السلام و الذين وقفوا الى جانب النبي محمد و هم الفوج المعاصر للإمام الحسين
-الذي يقبل بالوطن البديل فقد خان قضيته، تنازل عن وطنه وأرضه.
-الطائفية في لبنان بحث سياسي وليس بحثاً دينياً.
-فليسمع من يريد أن يسمع " ان الشياح لن تنزاح"