أحبه وهو لايعلم بحبي له
تعبت من السكوت
فماذا أفعل
هل أصرخ أم بحبه أبوح
هل أبكي
وأمزق كل القلوب
أم أصمت وادفن حبي حتى يموت
ماذا افعل هل أكتب له أحبك على جدران البيوت
حتى اذا رأها الناس له يخبرون
ماذا أفعل
هل أخبره برسالة بأني في حبه أتوه
وبأنني وعيني ليل نهار تنوح
فماذا عساني افعل
وكيف أخبره وهو ربما قلبه لغيري مسكون
وربما هو يهوى غيري
ولايعلم كم قلبي به مفتون
لقد تعبت وسكنتني الظنون
أحترت وضاق صدري واتعبتني الهموم
واصبحت خائف أن يأتي يوما أرى
في الصحف الناس تهنئه
بزواجه الميمون
حينها ماذا عساني أفعل
سوى ضرب الكفوف
والندم علي سكوتي وخوفي
وترددي الذي جعلني لحبه لاابوح
فماذا أفعل
فأنا قد أتعبتني الهموم
وسكنت بقلبي الجروح
وتعلقت بذهني الظنون
واصبحت أعيش في هاجسا
واسأل نفسي متى أموري ستهون
لم أعد أعلم ماذا أفعل
فالصمت قد سكنني هو والهموم
واصبحت خائف
وعيني تنوح
واصبحت أعيش في تعاسة
ونفس تائهة
وعين مصيرها الدموع
واصبحت أعيش تائه
ابحث عن كلام اقول
ابحث عن دليل واحدا يثبت
لي بأنه بي مفتون
ولكنني أخاف أن أعترف له بحبي
وأدرك وقتها بأنه بغيري مفتون
فماذا أفعل
هل أستسلم للدموع
أم أنطقها واصرخ بها
لكي يدرك هو كم أنا له أتوق
فأنا قد أحببته وهذا قدري المكتوب
وربما هو يحبني ولكن انا الان
لساني اصبح مربوط
ولم أعد استطيع أن أتكلم
وبحبه ابوح
فأنا لااريد أن أجلب التعاسة لنفسي
فربما حينما ابوح
أجد قلبه بغيري مفتون
وفضلت الان السكوت
وأنتظار معجزة تقلب لي الأمور
وتجعله يعلم مابالصدور
لكي يتوقف نوح العيون
وتبتسم حينها القلوب
وأنسى لوم النفوس
فهاأنا أعترف لنفسي بحبي المجنون
أعترف بصوت مكبوت
لكي لايسمعني المارون
ولكي لايعلو صوتي
وتعلم أنت ماتخفيه النفوس
سأنتظر أنا هنا
ربما يوما تعلم أنت كم أنا أهواك
ياأجمل امراة تمنيت
في حياتي تكون
سأصمت حتي تفضحني العيون
وتبوح لك بمكنون القلوب
وربما أنت تكون كذلك بي مفتون
وربما أكتشف بأن قلبك
لغيري مرهون
حينها لن أستطيع فعل شيئا
سوى على حظي أنوح
وأتحسر لانني كنت جبان ولم أبوح
وسأحمل حبي وقلبي
وسأدفنهم هناك في القبور
وسأكتب على القبر
بقايا قلب مكسور
مما اعجبني
تعبت من السكوت
فماذا أفعل
هل أصرخ أم بحبه أبوح
هل أبكي
وأمزق كل القلوب
أم أصمت وادفن حبي حتى يموت
ماذا افعل هل أكتب له أحبك على جدران البيوت
حتى اذا رأها الناس له يخبرون
ماذا أفعل
هل أخبره برسالة بأني في حبه أتوه
وبأنني وعيني ليل نهار تنوح
فماذا عساني افعل
وكيف أخبره وهو ربما قلبه لغيري مسكون
وربما هو يهوى غيري
ولايعلم كم قلبي به مفتون
لقد تعبت وسكنتني الظنون
أحترت وضاق صدري واتعبتني الهموم
واصبحت خائف أن يأتي يوما أرى
في الصحف الناس تهنئه
بزواجه الميمون
حينها ماذا عساني أفعل
سوى ضرب الكفوف
والندم علي سكوتي وخوفي
وترددي الذي جعلني لحبه لاابوح
فماذا أفعل
فأنا قد أتعبتني الهموم
وسكنت بقلبي الجروح
وتعلقت بذهني الظنون
واصبحت أعيش في هاجسا
واسأل نفسي متى أموري ستهون
لم أعد أعلم ماذا أفعل
فالصمت قد سكنني هو والهموم
واصبحت خائف
وعيني تنوح
واصبحت أعيش في تعاسة
ونفس تائهة
وعين مصيرها الدموع
واصبحت أعيش تائه
ابحث عن كلام اقول
ابحث عن دليل واحدا يثبت
لي بأنه بي مفتون
ولكنني أخاف أن أعترف له بحبي
وأدرك وقتها بأنه بغيري مفتون
فماذا أفعل
هل أستسلم للدموع
أم أنطقها واصرخ بها
لكي يدرك هو كم أنا له أتوق
فأنا قد أحببته وهذا قدري المكتوب
وربما هو يحبني ولكن انا الان
لساني اصبح مربوط
ولم أعد استطيع أن أتكلم
وبحبه ابوح
فأنا لااريد أن أجلب التعاسة لنفسي
فربما حينما ابوح
أجد قلبه بغيري مفتون
وفضلت الان السكوت
وأنتظار معجزة تقلب لي الأمور
وتجعله يعلم مابالصدور
لكي يتوقف نوح العيون
وتبتسم حينها القلوب
وأنسى لوم النفوس
فهاأنا أعترف لنفسي بحبي المجنون
أعترف بصوت مكبوت
لكي لايسمعني المارون
ولكي لايعلو صوتي
وتعلم أنت ماتخفيه النفوس
سأنتظر أنا هنا
ربما يوما تعلم أنت كم أنا أهواك
ياأجمل امراة تمنيت
في حياتي تكون
سأصمت حتي تفضحني العيون
وتبوح لك بمكنون القلوب
وربما أنت تكون كذلك بي مفتون
وربما أكتشف بأن قلبك
لغيري مرهون
حينها لن أستطيع فعل شيئا
سوى على حظي أنوح
وأتحسر لانني كنت جبان ولم أبوح
وسأحمل حبي وقلبي
وسأدفنهم هناك في القبور
وسأكتب على القبر
بقايا قلب مكسور
مما اعجبني