11\8\2009
دعت مصادر في المعارضة عبر صحيفة "اللواء" إلى التوقف عند التحذيرات، وكذلك عند التهديدات اليومية التي تُطلق باتجاه لبنان
مشيرة الى انها لا ترى أي سبيل للمواجهة إلا من خلال الإسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية ليكون للبنان القدرة على المواجهة الدبلوماسية والسياسية والميدانية في حال وقع أي عدوان.
وفي رأي المصادر في المعارضة فان أي تأخير في تأليف الحكومة لن يكون في صالح لبنان الذي يعيش وسط جملة من التطورات والاستحقاقات في المنطقة، والتي تتطلب ارضية صلبة للمواجهة، لأن إبقاء الوضع السياسي على النحو الذي هو عليه اليوم سيفتح شهية الإسرائيليين على ممارسة المزيد من الضغوط على لبنان وربما يصل الأمر إلى حدّ التفكير بالقيام بمغامرة عسكرية ضد لبنان مستفيدة بذلك من حالة الإرباك الموجودة على الساحة اللبنانية.
ولفتت المصادر في المعارضة إلى ان الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله سيضع في الرابع عشر من الشهر الحالي النقاط على الحروف في الخطاب الذي سيلقيه بمناسبة "النصر الإلهي" وهو سيضع اللبنانيين في صورة ما تُحضّر له إسرائيل وفي المقابل ما ستقوم به المقاومة من رد على أي مغامرة إسرائيلية، وسيرد بقوة على التهديدات التي أطلقها ايهودا باراك حيث سيُكرّس قاعدة تل أبيب مقابل الضاحية الجنوبية، كما سينبه السيّد نصر الله المعنيين في لبنان إلى الإسراع في ترتيب البيت الداخلي من خلال الإسراع بتشكيل الحكومة للانصراف الى تحصين الداخل ليكون لدى لبنان القدرة على مواجهة التطورات.
دعت مصادر في المعارضة عبر صحيفة "اللواء" إلى التوقف عند التحذيرات، وكذلك عند التهديدات اليومية التي تُطلق باتجاه لبنان
مشيرة الى انها لا ترى أي سبيل للمواجهة إلا من خلال الإسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية ليكون للبنان القدرة على المواجهة الدبلوماسية والسياسية والميدانية في حال وقع أي عدوان.
وفي رأي المصادر في المعارضة فان أي تأخير في تأليف الحكومة لن يكون في صالح لبنان الذي يعيش وسط جملة من التطورات والاستحقاقات في المنطقة، والتي تتطلب ارضية صلبة للمواجهة، لأن إبقاء الوضع السياسي على النحو الذي هو عليه اليوم سيفتح شهية الإسرائيليين على ممارسة المزيد من الضغوط على لبنان وربما يصل الأمر إلى حدّ التفكير بالقيام بمغامرة عسكرية ضد لبنان مستفيدة بذلك من حالة الإرباك الموجودة على الساحة اللبنانية.
ولفتت المصادر في المعارضة إلى ان الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله سيضع في الرابع عشر من الشهر الحالي النقاط على الحروف في الخطاب الذي سيلقيه بمناسبة "النصر الإلهي" وهو سيضع اللبنانيين في صورة ما تُحضّر له إسرائيل وفي المقابل ما ستقوم به المقاومة من رد على أي مغامرة إسرائيلية، وسيرد بقوة على التهديدات التي أطلقها ايهودا باراك حيث سيُكرّس قاعدة تل أبيب مقابل الضاحية الجنوبية، كما سينبه السيّد نصر الله المعنيين في لبنان إلى الإسراع في ترتيب البيت الداخلي من خلال الإسراع بتشكيل الحكومة للانصراف الى تحصين الداخل ليكون لدى لبنان القدرة على مواجهة التطورات.