07 آب 2009
رأى وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط ايفان لويس أن "حزب الله" يخرق القرار 1701، معتبرا أن الحزب قدّم بنفسه الإثبات عبر حديثه المتكر عن أنه عزّز قدراته العسكرية أكثر من عام 2006.
وإذ اعتبر لويس أن الخروقات الاسرائيلية لسماء لبنان تعتبر خيقا للـ1701، دعا الحكومة اللبنانية الى تحمل مسؤولية تعهدها بتنفيذ القرار الدولي.
وبالنسبة لقواعد الاشتباك الخاصة بالـ"يونيفيل"، أشار الى أن هناك محادثات خاصة تجري في هذا الشأن ونحن نعمل مع شركائنا لتجديد عملية التفويض للقوات الدولية، مؤكدا أن بريطانيا داعمة بشدة لكل ما قامت به اليونفيل، معتبرا أن على اليونيفيل أن تنظر الى كل التفاصيل لتقوم بعملها.
وبالنسبة للحوار مع "حزب الله"، لفت لويس في حديث لتلفزيون "الجديد"، الى أن الحوار مع الحزب مستمر ولكن بطريقة محدودة، لافتا الى أنه يتم بين السفارة البريطانية في لبنان ومسؤول سياسي في "حزب الله" ليس له أي علاقة بالأنشطة العسكرية للحزب، وأضاف: "نريد أن نناقش مع الحزب القرار 1701 وكيف يطبقونه؟، وكيف يرون لبنان في المستقبل؟".
رأى وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط ايفان لويس أن "حزب الله" يخرق القرار 1701، معتبرا أن الحزب قدّم بنفسه الإثبات عبر حديثه المتكر عن أنه عزّز قدراته العسكرية أكثر من عام 2006.
وإذ اعتبر لويس أن الخروقات الاسرائيلية لسماء لبنان تعتبر خيقا للـ1701، دعا الحكومة اللبنانية الى تحمل مسؤولية تعهدها بتنفيذ القرار الدولي.
وبالنسبة لقواعد الاشتباك الخاصة بالـ"يونيفيل"، أشار الى أن هناك محادثات خاصة تجري في هذا الشأن ونحن نعمل مع شركائنا لتجديد عملية التفويض للقوات الدولية، مؤكدا أن بريطانيا داعمة بشدة لكل ما قامت به اليونفيل، معتبرا أن على اليونيفيل أن تنظر الى كل التفاصيل لتقوم بعملها.
وبالنسبة للحوار مع "حزب الله"، لفت لويس في حديث لتلفزيون "الجديد"، الى أن الحوار مع الحزب مستمر ولكن بطريقة محدودة، لافتا الى أنه يتم بين السفارة البريطانية في لبنان ومسؤول سياسي في "حزب الله" ليس له أي علاقة بالأنشطة العسكرية للحزب، وأضاف: "نريد أن نناقش مع الحزب القرار 1701 وكيف يطبقونه؟، وكيف يرون لبنان في المستقبل؟".