الحب : ممكن تكون أحلى كلمة في العالم و هو شعور رائع يسعدك و يعذبك بنفس الوقت و أروع أنواع الحب هو حب الله و رسوله و من ثم حب الوالدين و العائلة و من ثم حب الاصدقاء و الاخرين و أكيد عم بتقولوا و ين حب الزوجة و الجواب أنا أصنف حب المرأة تحت كلمة العشق
النفاق : إن المنافقين في الدرك الاسفل من النار و العياذ بالله و هذه الكلمة مؤذيه بحد ذاتها و شئ بشع ان يظهر الانسان عكس ما يبطن
الصداقة : الصديق هو أخ لم تنجبه أمك و ما في أحلى من الصداقة بشرط الصدق و الوضوح و نحن لا نستطيع أن نحيا بدون أصدقاء فهم يشدوا من أزرنا و ياندوننا و يعينوننا
الخيانة : ان الله لا يحب كل خوان كفور و اذا لاحظتم ان الله سبحانه و تعالى قدم الخيانة عن الكفر فالخيانة هي أسوء من الكفر و اعوذ بالله من الخيانة و الشيطان هو اول خائن و هي من صفات النفاق
فسمات المنافق ثلاث منها و اذا أؤتمن خان
الام : أغلى شئ في الوجود فهي المضحية و المربية و القائدة و هي التي تعطي بلا حدود و الجنة تحت قدميها و الله يرحمنا من أجل أمهاتنا ( إذا ماتت أم إبن نادت الملائكة يا بن آدم ماتت التي كنا نكرمك لاجلها فإعمل صالحا نكرمك ) و قد وقف رسول الله على قبر فبكى مثيرا حتى ابتلت
لحيته صلى الله عليه و سلم فأثار هذا غيرة السيدة عائشة رضي الله عنها فقالت قبر من هذا قال صلى الله عليه و سلم هذا قبر أمي
و هناك بيت شعر أحفظه
واذا رحمت فمن أم و أب
هذان في الدنيا هم الرحماء
الاب : طبعا لا يقل مكانة عن الام فهو الكتف الذي نستند عليه و هو عامود الاسرة و يكفي الابوين مكانة ان الله عز و جل قرن الاحسان اليهما بالتوحيد ( و قضى ربك ان لا تعبدوا الا اياه و بالوالدين احسانا ) و السؤال عن الام و الاب حرك مشاعري فوالداي متوفيان رحمهما الله و رحم المسلمين اجمعين
النفاق : إن المنافقين في الدرك الاسفل من النار و العياذ بالله و هذه الكلمة مؤذيه بحد ذاتها و شئ بشع ان يظهر الانسان عكس ما يبطن
الصداقة : الصديق هو أخ لم تنجبه أمك و ما في أحلى من الصداقة بشرط الصدق و الوضوح و نحن لا نستطيع أن نحيا بدون أصدقاء فهم يشدوا من أزرنا و ياندوننا و يعينوننا
الخيانة : ان الله لا يحب كل خوان كفور و اذا لاحظتم ان الله سبحانه و تعالى قدم الخيانة عن الكفر فالخيانة هي أسوء من الكفر و اعوذ بالله من الخيانة و الشيطان هو اول خائن و هي من صفات النفاق
فسمات المنافق ثلاث منها و اذا أؤتمن خان
الام : أغلى شئ في الوجود فهي المضحية و المربية و القائدة و هي التي تعطي بلا حدود و الجنة تحت قدميها و الله يرحمنا من أجل أمهاتنا ( إذا ماتت أم إبن نادت الملائكة يا بن آدم ماتت التي كنا نكرمك لاجلها فإعمل صالحا نكرمك ) و قد وقف رسول الله على قبر فبكى مثيرا حتى ابتلت
لحيته صلى الله عليه و سلم فأثار هذا غيرة السيدة عائشة رضي الله عنها فقالت قبر من هذا قال صلى الله عليه و سلم هذا قبر أمي
و هناك بيت شعر أحفظه
واذا رحمت فمن أم و أب
هذان في الدنيا هم الرحماء
الاب : طبعا لا يقل مكانة عن الام فهو الكتف الذي نستند عليه و هو عامود الاسرة و يكفي الابوين مكانة ان الله عز و جل قرن الاحسان اليهما بالتوحيد ( و قضى ربك ان لا تعبدوا الا اياه و بالوالدين احسانا ) و السؤال عن الام و الاب حرك مشاعري فوالداي متوفيان رحمهما الله و رحم المسلمين اجمعين
