كشفت دراسة أمريكية حديثة أعدتها جامعة بنسلفانيا الاميركية للحد من مخاطر التدخين أن تدخين السيجارة الأولى بعد الاستيقاظ هي الأخطر على الصحة لتلقي المدخن مستويات أكبر من النيكوتين.
فقد توصلت الدراسة الى أن المدخنين الذين يشعلون سيجارة مباشرة بعد الاستيقاظ صباحاً معرضون لتلقي مستويات أكبر من النيكوتين من أولئك الذين ينتظرون لبعض الوقت.
وأظهرت الدراسة أن الانتظار حتى تناول وجبة الإفطار يساعد على خفض كمية الكوتينين بشكل ملحوظ، في المقابل ترتفع نسبة الكوتينين لدى أولئك الذين يشعلون سيجارة فور استيقاظهم عن نظرائهم الذين ينتظرون حتى تناول وجبة الافطار.
ولحظت الدراسة أن نسبة الكوتينين تتباين بشكل مثير بين المدخنين الذين يتعاطون عشرين سيجارة يوميا وأعلى مستوى تم اكتشافه في اولئك الذين يشعلون سيجارتهم الاولى خلال نصف ساعة على استيقاظهم.
كما واعتبرت الدارسة إنه لا يمكن النظر لكل المدخنين بنفس المنظار والعمل على الحد من التدخين يتطلب اخذ السلوكيات الفردية بعين الاعتبار كتلك التي تتعلق بعدد السجائر وبطريقة تدخينها والأعراض الفيزيولوجية التي تتصف بها كل حالة على حدا.
فقد توصلت الدراسة الى أن المدخنين الذين يشعلون سيجارة مباشرة بعد الاستيقاظ صباحاً معرضون لتلقي مستويات أكبر من النيكوتين من أولئك الذين ينتظرون لبعض الوقت.
وأظهرت الدراسة أن الانتظار حتى تناول وجبة الإفطار يساعد على خفض كمية الكوتينين بشكل ملحوظ، في المقابل ترتفع نسبة الكوتينين لدى أولئك الذين يشعلون سيجارة فور استيقاظهم عن نظرائهم الذين ينتظرون حتى تناول وجبة الافطار.
ولحظت الدراسة أن نسبة الكوتينين تتباين بشكل مثير بين المدخنين الذين يتعاطون عشرين سيجارة يوميا وأعلى مستوى تم اكتشافه في اولئك الذين يشعلون سيجارتهم الاولى خلال نصف ساعة على استيقاظهم.
كما واعتبرت الدارسة إنه لا يمكن النظر لكل المدخنين بنفس المنظار والعمل على الحد من التدخين يتطلب اخذ السلوكيات الفردية بعين الاعتبار كتلك التي تتعلق بعدد السجائر وبطريقة تدخينها والأعراض الفيزيولوجية التي تتصف بها كل حالة على حدا.