وصف سفير لبنان الأسبق في الولايات المتحدة جوني عبدو حكومة التكنوقراط بأنها توجه خاطئ بسبب العديد من الانقسامات، معتبراً اننا لا يمكن حماية الوضع في لبنان إلا عن طريق حكومة اقطاب. وسأل: هل يجوز ان تحجب الطائفة الشيعية تسمية رئيس الحكومة لمجرد أنها لديها السيطرة بقوة السلاح أو المال؟.
ولفت الى ضرورة ان يعرف فريق الأكثرية انه يمثل الاكثرية في لبنان وأن يعمل مع رئيس الجمهورية ميشال سليمان على هذا الاساس.
وأشارعبدو في حديث الى اذاعة "الشرق"، الى ان حزب الله لم يسمّ يوماً رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري ولم يعطه اي ثقة، لأن سياسة آل الحريري ستبقى حجر عثرة في تسلط حزب الله، معتبراً ان الحزب يريد ان يكون الجيش رديفاً له وليس العكس.
وقال: رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري لم يزعج رئيس مجلس النواب نبيه بري، لكن الاخير استلم أوامر جديدة بعدم التسمية وبالتالي هو اكثر من استطاع ان يدفع بهذه الاوامر احياناً او ان يلغيها.
وشدد على ضرورة ان تكون المقاومة مسلحة في الجنوب، اما في الداخل فيجب الا ان يكون حزب الله مسلحاً وبالتالي هناك فرق شاسع بين الامرين، معتبراً ان اي مصدر لخروقات امنية من داخل المخيمات اصبح امراً وارداً.
وطمأن الى مجريات المحكمة الدولية، منبهاً الى ان هناك مناخات ارهابية تركب حول اعضاء المحكمة الدولية، والشكوى السورية جاءت من ضمنها وكأنها تخيف الباقين من انها سترفع دعوى على ديتليف ميليس وكان الجواب قاسياً من الامم المتحدة وجعل السوريين يتروون في هذا الموضوع.
وأعرب عن اعتقاده بأنه لا يمكن لأي دولة اوتنظيم ان يهرب من المحكمة الدولية، مرجحاً ان تتأخر المحكمة أو تؤجل شهراً بعد شهر.
ولفت الى ضرورة ان يعرف فريق الأكثرية انه يمثل الاكثرية في لبنان وأن يعمل مع رئيس الجمهورية ميشال سليمان على هذا الاساس.
وأشارعبدو في حديث الى اذاعة "الشرق"، الى ان حزب الله لم يسمّ يوماً رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري ولم يعطه اي ثقة، لأن سياسة آل الحريري ستبقى حجر عثرة في تسلط حزب الله، معتبراً ان الحزب يريد ان يكون الجيش رديفاً له وليس العكس.
وقال: رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري لم يزعج رئيس مجلس النواب نبيه بري، لكن الاخير استلم أوامر جديدة بعدم التسمية وبالتالي هو اكثر من استطاع ان يدفع بهذه الاوامر احياناً او ان يلغيها.
وشدد على ضرورة ان تكون المقاومة مسلحة في الجنوب، اما في الداخل فيجب الا ان يكون حزب الله مسلحاً وبالتالي هناك فرق شاسع بين الامرين، معتبراً ان اي مصدر لخروقات امنية من داخل المخيمات اصبح امراً وارداً.
وطمأن الى مجريات المحكمة الدولية، منبهاً الى ان هناك مناخات ارهابية تركب حول اعضاء المحكمة الدولية، والشكوى السورية جاءت من ضمنها وكأنها تخيف الباقين من انها سترفع دعوى على ديتليف ميليس وكان الجواب قاسياً من الامم المتحدة وجعل السوريين يتروون في هذا الموضوع.
وأعرب عن اعتقاده بأنه لا يمكن لأي دولة اوتنظيم ان يهرب من المحكمة الدولية، مرجحاً ان تتأخر المحكمة أو تؤجل شهراً بعد شهر.