(( لأنـي أحـبــكـ .. لابـد أن أرحـــــــــــــل ))
لا أعلم كيف سأبدأ كلماتي
أشعر أن لا رغبة لي بالكتابه
ولكن
يجب أن أبعث لك إحساسي
إشتقت كثيرا أن أشكيك لقلمي
وأن أخط لكـ رسائل غرامي
إشتقت أن أكتب لك
أحبـــك
............
نعم ... أحبك
أحب
صوتك
عالمك
إحساسك
جنونك
حتى غيابك المفاجيء الذي قتلني
أحبك .. وأحب كل ما فيك
أحب قلبك الذي عشت بين نبضاته الحب
من خلف أسوار الزمان الشاهقة
إستلذيت بكل لحظاته .. وأنا أصارع للحفاظ عليه
بين دسائس الظلام .. وأشباح الخوف
عشقت فيك حنانك الذي كنت أغفى على نسماته
كلما أردت الهروب من أوجاع الماضي ..
أحببتك
وأحببت القدر الذي أتى بك إلى دربي ..
...
حبيبي ...
مندهش .. وفي عينيك أقرأ ملامح الإستغراب
سأوضح لك الصورهـ ..
لم آتي هنا لأزخرف لكـ كلمات حبي ..
الذي أنت أعلم به مني ..
ولا أنظم لك الأبيات والقصائد التي تعلمتها
لأعبر لك كلما وصلت إلى نشوة العشق معك
كما تحب أن تكون ..
أتيت ..
لأقول لك أنه يجب علي أن أودع روحي
وأن ألفظ آخر لحظات السعادة بحياتي
يجب علي أن أرحل عن عالمك
لاتسألني لما .... ؟؟
فـ أنا نفسي لا أعلم لما..!!
الشي الذي أعلمه أنه هذا ما يجب أن يحدث
.........................
تعودت أن أعيش معك كل لحظة من عمري
ولا بد أن يأتي يوماً أن أعاتب القدر الذي أبعدني عنك
ولكني لا أستطيع أن احتمل هذا اليوم ...
لذا سأتركك أنا بإرادتي وقناعتي ..
لا أود أن يعيش قلبك الذي أحببته في دوامة الألم معي ..
ويتجرع المرار من فوهة أقداري المحتومة ..
.................................................. ......
أعلم أننا قطعنا العهد سوياً .. بأننا روحين بجسد واحد
نتألم معاً .. ونفرح معاً ..
صدقني أنا ما زلت على عهدي ولكن سيبقى الألم هو دربي الوحيد
والفرح سراب أطردهـ كلما هربت من آهاتي وأحزاني
ولأني أحبك
من حق قلبك أن يعيش السعاده التي إنتشلت من قلبي
ومن حق قلبي أن يتذوق إحساس الفرحة في عينيك
في عالم بعيداً عن عالم جروحي
لذا .. أعذرني .. وسامحني .. فقد لملمت كل أمتعتي
حبي
وغرامي
وأجمل لحظاتي وأسعدها
وأعلنت الرحيل بأول قطار يغادر محطات قلبك ..
...........
كنت أتمنى أن ألتقي بك لأقبلك قبلة الوداع
وأنفث معها أنفاس حسرتي وألمي ..
كنت أتمنى أن ألمس كفيك
وأقبل تلك اليدان التي إنتشلتني من بعثرات
الماضي الأليم .. إلى روعة الحياة
بين ألوان حبك الشجيه ..
ومعزوفات حنانك النديه ..
ولكن إعذرني فـ أنا لا أقوى على وداعك
وأن ألمح في عينيك نظرات عتاب خيانتي
ولا أستطيع أن أسمع صرخات إحتجاجك
وتأوهات في غيابي ..
سأرحل بلا وداع ,,,
وأنا أضم أطيافك بين حنايا قلبي
وأقبل جبين صورتك المتمركزه
على عرش روحي وعيني
وأقول لها كل يوم ..
أحبك..أحبك
لا أعلم كيف سأبدأ كلماتي
أشعر أن لا رغبة لي بالكتابه
ولكن
يجب أن أبعث لك إحساسي
إشتقت كثيرا أن أشكيك لقلمي
وأن أخط لكـ رسائل غرامي
إشتقت أن أكتب لك
أحبـــك
............
نعم ... أحبك
أحب
صوتك
عالمك
إحساسك
جنونك
حتى غيابك المفاجيء الذي قتلني
أحبك .. وأحب كل ما فيك
أحب قلبك الذي عشت بين نبضاته الحب
من خلف أسوار الزمان الشاهقة
إستلذيت بكل لحظاته .. وأنا أصارع للحفاظ عليه
بين دسائس الظلام .. وأشباح الخوف
عشقت فيك حنانك الذي كنت أغفى على نسماته
كلما أردت الهروب من أوجاع الماضي ..
أحببتك
وأحببت القدر الذي أتى بك إلى دربي ..
...
حبيبي ...
مندهش .. وفي عينيك أقرأ ملامح الإستغراب
سأوضح لك الصورهـ ..
لم آتي هنا لأزخرف لكـ كلمات حبي ..
الذي أنت أعلم به مني ..
ولا أنظم لك الأبيات والقصائد التي تعلمتها
لأعبر لك كلما وصلت إلى نشوة العشق معك
كما تحب أن تكون ..
أتيت ..
لأقول لك أنه يجب علي أن أودع روحي
وأن ألفظ آخر لحظات السعادة بحياتي
يجب علي أن أرحل عن عالمك
لاتسألني لما .... ؟؟
فـ أنا نفسي لا أعلم لما..!!
الشي الذي أعلمه أنه هذا ما يجب أن يحدث
.........................
تعودت أن أعيش معك كل لحظة من عمري
ولا بد أن يأتي يوماً أن أعاتب القدر الذي أبعدني عنك
ولكني لا أستطيع أن احتمل هذا اليوم ...
لذا سأتركك أنا بإرادتي وقناعتي ..
لا أود أن يعيش قلبك الذي أحببته في دوامة الألم معي ..
ويتجرع المرار من فوهة أقداري المحتومة ..
.................................................. ......
أعلم أننا قطعنا العهد سوياً .. بأننا روحين بجسد واحد
نتألم معاً .. ونفرح معاً ..
صدقني أنا ما زلت على عهدي ولكن سيبقى الألم هو دربي الوحيد
والفرح سراب أطردهـ كلما هربت من آهاتي وأحزاني
ولأني أحبك
من حق قلبك أن يعيش السعاده التي إنتشلت من قلبي
ومن حق قلبي أن يتذوق إحساس الفرحة في عينيك
في عالم بعيداً عن عالم جروحي
لذا .. أعذرني .. وسامحني .. فقد لملمت كل أمتعتي
حبي
وغرامي
وأجمل لحظاتي وأسعدها
وأعلنت الرحيل بأول قطار يغادر محطات قلبك ..
...........
كنت أتمنى أن ألتقي بك لأقبلك قبلة الوداع
وأنفث معها أنفاس حسرتي وألمي ..
كنت أتمنى أن ألمس كفيك
وأقبل تلك اليدان التي إنتشلتني من بعثرات
الماضي الأليم .. إلى روعة الحياة
بين ألوان حبك الشجيه ..
ومعزوفات حنانك النديه ..
ولكن إعذرني فـ أنا لا أقوى على وداعك
وأن ألمح في عينيك نظرات عتاب خيانتي
ولا أستطيع أن أسمع صرخات إحتجاجك
وتأوهات في غيابي ..
سأرحل بلا وداع ,,,
وأنا أضم أطيافك بين حنايا قلبي
وأقبل جبين صورتك المتمركزه
على عرش روحي وعيني
وأقول لها كل يوم ..
أحبك..أحبك