عيدُكِ
ناتالي عوّاد -
يمرُّ بي عيدُكِ مرَّةً في السّنة...
وقلبي على ذاك العيدِ المُتَرَنِّما
يَنطوي على لبّي بالوردِ والمنى...
فَمَن أحَبَّ أُمّاً ولم يلقى إلاّ الهنى؟
تهطِلُ دموعي كالمَطَرِ إن همى...
رُبَّ أمٍّ تنشُرُ العِلم القيّما!
أصداءُ تَرنيمي تكلَّلَتْ بالسَّنى...
لمّا قُلتُ: "يا أُمّي، يا أغلى الوَردِ مَن جنى!"
ناتالي عوّاد -
يمرُّ بي عيدُكِ مرَّةً في السّنة...
وقلبي على ذاك العيدِ المُتَرَنِّما
يَنطوي على لبّي بالوردِ والمنى...
فَمَن أحَبَّ أُمّاً ولم يلقى إلاّ الهنى؟
تهطِلُ دموعي كالمَطَرِ إن همى...
رُبَّ أمٍّ تنشُرُ العِلم القيّما!
أصداءُ تَرنيمي تكلَّلَتْ بالسَّنى...
لمّا قُلتُ: "يا أُمّي، يا أغلى الوَردِ مَن جنى!"