أعلن عضو كتلة "الكتائب" النائب سامي الجميل انه تبلغ منذ فترة بوجود شبكة في مخيم عين الحلوة تحضّر لعملية تستهدفه كما تستهدف "اليونيفيل" وطُلب منه الا يتحرك، مشيرا الى انه منذ اسبوعين اوقفت هذه الشبكة ولكن هذا الأمر لا يلغي الخطر عنه، كما قال.
الجميل، وفي حديث الى اذاعة "صوت لبنان"، رأى ان رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري يمثل اليوم خطا معتدلا ونحن نقف بجانبه في هذا الاعتدال وفي بناء دولة ونحن سندعم تشكيل الحكومة وتطبيق الدستور، لافتا الى انه يوم يصبح الحريري أصوليا سنكون اول من يقف بوجهه.
واعتبر عضو كتلة "الكتائب" اننا كلنا خسرنا في هذه الانتخابات، فالأكثرية لم تستطع الحصول على أكثرية نيابية مطلقة كما ان الأقلية لم تستطع ان تفوز، مشيرا الى انه لو كان هناك أكثرية نيابية كاسحة ضد ممارسات "حزب الله" لكان الوضع مختلفا.
ولفت الجميل الى ان التشكيلة الحكومية الأفضل اليوم هي بتشكيل حكومة ثلاثينية تتألف من 24 وزيرا للموالاة وستة وزراء شيعة من "حزب الله"، لأن حزب الله هو من يمثل الشيعة كما أظهرت الانتخابات، مشيرا الى ان المطلوب اليوم من القيادات ان يكون لديها حس وطني واحترام لبعضها البعض.
وأعرب الجميل عن تعجبه واستغرابه من كلام السيد محمد حسين فضل الله عن البطريرك نصرالله صفير، مشددا على ان المؤسسة البطريركية هي المؤسسة الوحيدة التي لا مصلحة سياسية لها ويجب علينا ان نحترم كلام البطريرك.
الجميل، وفي حديث الى اذاعة "صوت لبنان"، رأى ان رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري يمثل اليوم خطا معتدلا ونحن نقف بجانبه في هذا الاعتدال وفي بناء دولة ونحن سندعم تشكيل الحكومة وتطبيق الدستور، لافتا الى انه يوم يصبح الحريري أصوليا سنكون اول من يقف بوجهه.
واعتبر عضو كتلة "الكتائب" اننا كلنا خسرنا في هذه الانتخابات، فالأكثرية لم تستطع الحصول على أكثرية نيابية مطلقة كما ان الأقلية لم تستطع ان تفوز، مشيرا الى انه لو كان هناك أكثرية نيابية كاسحة ضد ممارسات "حزب الله" لكان الوضع مختلفا.
ولفت الجميل الى ان التشكيلة الحكومية الأفضل اليوم هي بتشكيل حكومة ثلاثينية تتألف من 24 وزيرا للموالاة وستة وزراء شيعة من "حزب الله"، لأن حزب الله هو من يمثل الشيعة كما أظهرت الانتخابات، مشيرا الى ان المطلوب اليوم من القيادات ان يكون لديها حس وطني واحترام لبعضها البعض.
وأعرب الجميل عن تعجبه واستغرابه من كلام السيد محمد حسين فضل الله عن البطريرك نصرالله صفير، مشددا على ان المؤسسة البطريركية هي المؤسسة الوحيدة التي لا مصلحة سياسية لها ويجب علينا ان نحترم كلام البطريرك.
